حملات الاستجابة الطارئة

حملات الإستجابة الطارئة

تعمل منظمة “غراس النهضة” على مجموعة من الحملات بشكل سنوي، لدعم قطاعات معينة في الظروف الطارئة والحرجة التي تعصف بسوريا منذ ما يزيد على ثمان سنوات

ونقوم بها كاستجابة سريعة لاحتياجات المناطق التي تتعرض لكوارث إنسانية نتيجة القصف أو التهجير أو تلك التي تتعرض لأحوال جويّة قاسية وطارئة.

فيما يلي بعض أهم الحملات التي قمنا بها منذ عام 2011

ولو برغيف

نتيجة الظروف الإنسانية الصعبة التي يتعرض لها أهلنا فيشمال سوريا وعجز الكثير من العائلات عن تأمين أهم مستلزمات قوتها اليومي، أطلقنا حملة ولو برغيف, لنكون مع أهلنا في الشمال السوري ولو برغيف واحد.
يمكنكم المساهمة معنا بتأمين ربطة خبز يومية لعائلة مكونة من خمسة أشخاص لمدة شهر كامل بمبلغ $20

الاستجابة الطارئة

حملة سكن ودفا ٢٠١٩

بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة بناء للتنمية كانت الحملة والتي تهدف إلى الاستجابة الطارئة للمهجرين قسرياً من معرة النعمان والقرى المحيطة عن طريق توزيع وجبات مطبوخة واغلاق منافذ الهواء للعائلات التي تقطن في منازل غير مؤهلة للسكن

 بدأت الحملة في أواخر 2019 واستمرت إلى آذار عام 2020

أنجزت الحملة إلى اليوم توزيع 16900 وجبة مطبوخة تكفي 1400 عائلة وإغلاق منافذ الهواء لـعائلة وإغلاق منافذ الهواء لـلمنازل التي يقطنها 1,028 عائلة مستفيدة

تم تنفيذ الحملة في ادلب –اريحا –معرة مصرين –ريف ادلب الشمالي

فيديو الحملة
الاستجابة الطارئة

الاستجابة لمهجري ريف ادلب الجنوبي وريف حماه الشمالي ٢٠١٩

الاستجابة الطارئة للنازحين الجدد من جنوب إدلب خلال شهر اّب عن طريق توزيع حصص طعام مطبوخة

(cooked meals) 
تكفي العائلة المكونة من 5 أشخاص لمدة يومين

استفاد من المشروع 2500 شخص في ادلب وأريحا ومخيم المثنى وسرمدا

الاستجابة الطارئة

حملة توزيع الخبز على مخيمات عرسال ٢٠١٩

الطّرقات مقطوعة والثّلج يهطل والرّياح تعصف.. اللاجئون في المخيّمات يعانون من البرد والجوع معا بسبب صعوبة الوصل إلى آلأفران

فريق غراس النّهضة انطلق إلى الخيم، خيمة خيمة، لإيصال الخبز إليهم

الاستجابة الطارئة

حملة زملوني ٢٠١٩

بمبادرة و تعاون من مدارس الشام النموذجية و بهدف غرس قيم المشاركة ومساعدة الآخرين والشعور بمآسيهم وتقدير نِعم الله تعالى علينا عن طريق مساعدة أهلنا في المخيمات وذلك بالتبرع بالأموال والملابس الشتوية. اصطَحبَنا فريق غراس النهضة البارحة لزيارة مدرسة الإحسان ضمن مخيمات الشمال السوري وتسليم جميع المساهمات لإدارة المدرسة لتوزيعها على الطلاب، كما قام طلابنا بتوزيع هدية صغيرة على إخوتهم ضمن صفوف المدرسة ومبادلتهم عبارات الود.

وكان عدد المساهمين ضمن الحملة 175 شخص من طلاب وكادر مدرسة الشام النموذجي و عدد المستفيدين 490 طفل من مدرسة الإحسان في مخيم أطمة

الحاجيات التي تم المشاركة بها: ٣٢٢ قطعة ملابس- ١٩ جاكيت شتوي- ٢ بطانية – ٢حذاء / مبلغ مالي وقدره ٢٢٥$

الاستجابة الطارئة

الأقدام المتجمدة

أطفال يسيرون في طريقهم إلى المدرسة, من الأعلى سيبدو لك مشهداً طالما اعتدنا رؤيته, لكن لو نظرنا للأسفل , إلى تلك الخطوات المتزاحمة المتجهة نحو باب المدرسة, سترى ما هو غير معتاد, سترى الأحذية الممزّقة.. الخفّ المهترئ.. أو حتّى أقداماً حافيةً تماماً , في فصل الشّتاء.. وفي البرد والصقيع, الحذاء الدّافئ قد يكون أمراً عاديّاً للبعض, وأمنية للبعض الآخر لهذا قامت غراس النهضة في شتاء 2018 بحملة (الأقدام المتجمدة) بهدف شراء 5000 حذاء لأطفال المخيمات و قد حققت الحملة الهدف و تم تقديم الأحذية لأطفال المدارس و المخيمات القريبة منها.

الاستجابة الطارئة

أعطهم الصحة أعطهم الحياة ٢٠١٩

لأنّ الحياة الصّحّيّة حقّ..ولأنّ هدفنا هو تحسين ظروف حياتهم.. أطلقت منظّمة غراس النّهضة بالتعاون مع منصّة CanDo في بعض مخيّمات شمال سوريّا حملة /Give Health, Give Life/ لتوزيع أكثر من 800 سلّة صحّيّة على العائلات المقيمة هناك.

الاستجابة الطارئة

قبّعة ومعطف ٢٠١٩

لأنّ زرقة البرد ليست لأيديهم الصّغيرة..غراس النّهضة وضمن حملة “قبّعة ومعطف ” وصلت إلى إحدى مدارس الأطفال في ريف حلب الشّمالي لتوزيع أدوات ومحروقات التّدفئة، بالإضافة لوشاح وقبّعة ومعطف شتوي

الاستجابة الطارئة

كن عوناً ٢٠١٨

منذ 18 شباط, 2018 شنت قوات النظام السوري حملة عسكرية عنيفة على مدن وبلدات الغوطة الشرقية المحاصرة منذ أكثر 4 سنوات استخدمت قوات النظام السوري مختلف أنواع الأسلحة بما فيها تلك المحرمة دولياً بهدف القضاء على قوات المعارضة المتواجدة في هذه البلدات وجرها إلى مفاوضات التهجير القسري كما فعلت سابقاً في مناطق مختلفة كحلب وداريا وحمص والوعر وخان الشيح وبيت جن والزبداني ومضايا.

في 23 آذار نجح النظام السوري في توقيع اتفاق يقضي بتهجير من لا يرغب بالتسوية إلى محافظة إدلب، وبدأت فعلا قوافل المهجرين تخرج من الغوطة باتجاه من حرستا ومن ثم عربين.

وصلت القوافل إلى قلعة المضيق (النقطة صفر) حيث يتم استقبال المهجرين وتقديم الخدمات الأولية لهم، ومن ثم نقلهم إلى مراكز الإيواء المؤقتة أو المنازل المستأجرة لهم أو لعند أقاربهم ومعارفهم.

ثم قامت مؤسسة غراس النهضة بحملة استجابة لاهالي الغوطة الشرقية المهجرين للشمال السوري وبدأت باستقبال العائلات بنقطة الصفر وتقديم سلة ضيافة للواصلين بالإضافة الى إقامة غداء جماعي في الجامع الكبير في مدينة معرة النعمان على شرف ضيوف المدينة أهالي الغوطة الشرقية، و توزيع الوجبات المطبوخة على جرحى الغوطة في المشفى الوطني في المعرة، وعلى عدة منازل في المدينة, كما تم بتوزيع 615 سلة غذائية تكفي العائلة لشهر. كما تم تجهيز 120 منزل وإسكانها.

الاستجابة الطارئة

حملة الاستجابة الطارئة للمهجرين من مضايا والزبداني وبقين ٢٠١٧

بدأت عملية إخراج أهالي ومعارضي بلدتي مضايا والزبداني بريف دمشق واتجه الأهالي نحو معرة مصرين وهم لا يحملون معهم سوى الكثير من الألم وبعضاً من القوت واللباس لا يكفيهم أيام معدودة.

وقد تهجر حوالي 3000 من الأهالي باتجاه محافظة ادلب, حيث كان 75 شخص منهم بحاجة لعلاج طبي 25 منهم جرحى.

أطلقت غراس النهضة حملة لاستقبال الاهالي الواصلين بحيث تؤمن لهم بعض مستلزمات العيش وقامت بتوزيع سلال غذائية ليستفيد منها /612/ شخصاً من المهجرين

الاستجابة الطارئة

حملة رغيف الحصار ٢٠١٧

عندما اشتدت أزمة الحصار في الغوطة الشرقية ، ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكلٍ كبير وخصوصاً “الخبز” القوت اليومي لدى السوريين.فقد وصل سعر الربطة الواحدة إلى 1000 ل.س أي ما يعادل 2$

غراس النهضة أطلقت حملة #رغيف _الحصار لتأمين الخبز لأهلنا في الغوطة واستطاعت تامين 500 ربطة خبز يوميا لمدة 15 يوم.

الاستجابة الطارئة

حملة الاستجابة الطارئة لخان شيخون ٢٠١٧

أقلعت الطّائرة واتّجهت نحو مقصدها.. خان شيخون في الشّمال السّوريّ و ألقت حمولتها من السّلاح الكيماويّ لتزهق أرواح ما يزيد عن مائة شهيد بالإضافة لمئات الإصابات مرتكبةً مجزرةً مروعةً خنقتهم هناك وخنقتنا نحن خلف الشّاشات.أما بعد المجزرة.. فقد اضطرت أكثر من 400 عائلة للفرار من المدينة والنّزوح نحو البلدات المجاورة في ريف إدلب.

لهذا أطلقنا حملةً طارئةً لإغاثة هذه العوائل بما يحتاجون من مساعدات على شكل موادٍ غذائيّة وصحيّة واستفاد منها 2025 شخصاً من المهجرين من أهالي خان شيخون