السيدة زهرة أرملة مهجرة من قرية كفر روما في ريف إدلب الجنوبي الى بلدة قاح، حملت على عاتقها عبء تربية ثلاثة أطفال بمفردها بعد وفاة زوجها.

تواصل زهرة رحلتها الحثيثة لتحقيق حلمها في أن تصبح معلمة، فهي طالبة في السنة الثانية بمعهد إعداد المدرسين في إدلب. تعمل زهرة كمدرسة حلقة قرآن بأجر زهيد وتعتمد على الاستدانة لتأمين حاجيات صغارها.

تواجه زهرة الآن تحدياً جديداً فهي بحاجة الى تأمين قسط الفصل الثاني في معهد إعداد المدرسين وبعض المستلزمات الدراسية بتكلفة إجمالية تبلغ 180 دولار.

مع كل يوم يمر يزداد شعور زهرة بالقلق على مستقبلها ومستقبل أطفالها

بمساهمتك، يمكننا مساعدة زهرة على دفع قسط الفصل الثاني واستكمال دراستها، مما سيفتح أمامها آفاقاً جديدة لتحسين حياة أطفالها

زينب، امرأة نازحة وأرملة، تعيش مع خمسة أطفال في إحدى التجمعات السكنية بريف مدينة إدلب، وهي الراعية الوحيدة لأسرتها، تسعى جاهدة لتأمين مستقبل أطفالها وتعليمهم.

زينب تتابع دراستها في معهد إعداد المدرسين في إدلب، حيث تسعى جاهدة للحصول على شهادة لتحقيق حلمها في أن تصبح معلمة لتربي الأجيال على المبادئ والقيم النبيلة وتعيل عائلتها. لكنها تواجه صعوبات مالية كبيرة، فهي بحاجة إلى كفالة طالب بقيمة 300 $  لتتمكن من دفع قسط الفصل الثاني بالإضافة لدعم مصاريف المواصلات وبعض المستلزمات الدراسية والديون المترتبة عليها من قسط الفصل الدراسي الأول.
في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان، دعونا نمد يد العون لزينب ونساعدها على تحقيق حلمها في التخرج، كل دعم يمكن تقديمه سيكون له أثر كبير على مستقبلها وعلى تحقيق أحلام أطفالها.

السيد محمد، أب لأربعة أطفال، يعيش في خيمة صغيرة متواضعة في أحد مخيمات مدينة اعزاز، يصارع مرضاً مزمناً يُسمى داء بهجت. هذا المرض يؤدي إلى خلل في جهاز المناعة وتعقيدات صحية متعددة، سبب له فقدان الرؤية في عينه اليسرى، ونزيف في شبكية عينه اليمنى. يُصاحب هذا المرض التهاب قصبات هوائية مستمر وظهور خراجات في الرئتين، إضافة إلى آلام في المفاصل وهشاشة في العظام بسبب جرعات الكورتيزون العالية التي يستخدمها لمحاربة المرض.

يعمل السيد محمد الآن كإداري بمدرسة في المخيم لكن راتبه البسيط لا يكفي ليلبي احتياجات عائلته وتأمين الدواء اللازم لعلاجه.

يحتاج محمد إلى دواء شهري بقيمة 80 دولاراً لمدة ستة أشهر بمبلغ إجمالي480$.

يمكنكم أن تكونوا السند لمحمد وسبباً لتخفيف العبء عنه بالتبرع بأي مبلغ مهما كان صغيراً.

في قلب المخيم الذي يحتضن آلام الحياة، تعيش السيدة ريم مع طفلتها اليتيمة وأطفالها الثلاثة. قصتها مليئة بالصمود والتحديات، فقدت زوجها الأول في ظروف صعبة، واضطرت لمواجهة سنوات قاسية في حصار الغوطة الشرقية.

زواجها الثاني جاء كمظلة لحياتها، لكن الحرب لم تمر دون أثر. زوجها أصيب بالكيماوي الذي استهدف الغوطة الشرقية، فأصبح يعاني من نوبات اختلاج حادة ومرض في الأعصاب يحول دون قدرته على ممارسة معظم المهن.

لدى ريم أيضا طفل عمره سنة ونصف يعاني من الربو وهو بحاجة الى علاج مستمر

تحتاج ريم وعائلتها دعمكم لمشروع صغير، يمكنها من توفير دخل مادي مستدام لعلاج زوجها وطفلها الصغير وتأمين احتياجات أطفالها وتعليمهم. المشروع هو إنشاء بقالية صغيرة ضمن المخيم لبيع المواد الغذائية الأساسية للسكان. تكلفة هذا المشروع تقدر بـ 730 دولاراً. لنكون جميعاّ عوناً لريم وعائلتها ولنشارك في بناء جسر من الأمل والدعم لهم. يمكنكم المساهمة بأي مبلغ ترونه مناسباً، فكل مساهمة تعني الكثير بالنسبة لهم.

في مخيمات ريف إدلب، يعيش السيد شادي حاملاً عبء فقدان قدمه التي بترت بسبب القصف، وعلى عاتقه مسؤولية عائلته المكونة من 7 أفراد من بينهم 5 أطفال
السيد شادي لديه طفل مصاب بتضيق في الشريان. وقد تم نقله إلى تركيا للفحص والعلاج، لكن العملية تأجلت إلى العام القادم.

شادي ليس فقط بحاجة إلى دعم للعلاج الطبي، بل يسعى أيضاً إلى فرصة عمل ليستطيع تأمين احتياجات عائلته اليومية في هذا الواقع القاسي. يخطط لمشروع صغير يتيح له كسب لقمة عيشه، وهو تأمين مركبة مجهزة بثلاثة عجلات لبيع الفول والسحلب في فصل الشتاء أمام المدارس. وفي فصل الصيف، سيقوم ببيع الخضار والثلج.

تكلفة هذا المشروع المتواضع تبلغ 1150 دولاراً، وهو مبلغ يبدو صغيراً أمام التحديات الضخمة التي يواجهها شادي.

إن تبرعكم لن يكون مجرد مساهمة مالية، بل سيكون له أثر كبير في تغيير حياة هذا الرجل الشجاع. دعمكم سيكون الأمل الذي ينير حياة السيد شادي ويمنحه الفرصة لبناء مستقبل أفضل له ولعائلته.

محمد، ملاكنا الصغير يلي عمره 4 سنوات، بعاني من ضمور دماغ أدى إلى تعرضه لعدة مشاكل صحية، منها مشاكل بالسمع والحركة واختلاجات مستمرة.

والد محمد ما وقفه تحدي النزوح من ريف حماه لمخيمات إدلب، كل يوم بروح بكل همة على شغله كعامل يومي حتى يأمن تكاليف علاج محمد واحتياجات عيلته.

محمد بحاجة مبلغ 115$ شهرياً لتغطية تكاليف التحاليل الشهرية والأدوية والفيتامينات يلي بيحتاجها على مدى 6 أشهر بميلغ إجمالي قيمته 690$.

أي ميلغ مهما كان صغير رح يضمن لمحمد الرعاية الطبية اللازمة ورح يخفف عنه آلام مرضه.

حياة سامر مليئة بالمصاعب والتحديات، كلما حاول أن يقاومها يجد تحد جديد بانتظاره.

فبعد العديد من الأزمات كالزلزال وصعوبة توفير احتياجات عائلته اليومية، ومرضه الذي منعه من العمل والذي جبره على استدان مبلغ كبير لتغطية تكاليف العلاج، واجه سامر تحد جديد حيث تعرض مفصله للكسر وفشلت العملية الجراحية الأولى والثانية مما زاد معاناة سامر بشكل كبير ومؤلم.

يحتاج سامر الآن بشكل عاجل إلى إجراء عملية جراحية جديدة لتركيب مفصل جديد مع حلقة داعمة، بالإضافة إلى دورة علاج فيزيائي طويلة. وهو بحاجة دعمكم أكثر من أي وقت مضى!

 1150 دولاراً هو المبلغ اللازم لتغطية تكاليف العملية الجراحية. يمكنكم المساهمة بأي مبلغ مهما كان صغيراً للتخفيف من أعباء سامر وإعادة الأمل له ولعائلته.

في رحلته الصعبة إلى مدينة عزاز، نجح إبراهيم في التغلب على الصعوبات بروحه القوية وإصراره اللافت. ورغم أن الحرب أخذت والده منه، إلا أنه يسعى جاهداً لتحقيق حلمه في دراسة طب الأسنان في جامعة حلب الحرة.

يعيش إبراهيم مع والدته في منزل متواضع في اعزاز، يعمل فيه كعامل يومي بأجر زهيد في تنظيف خيوط الأقمشة والجينزات ليؤمن لهم لقمة العيش. يواجه الشاب الطموح الآن تحدياً مالياً كبيراً، إذ لا يمكنه تحمل تكلفة القسط الجامعي السنوي، بالإضافة إلى احتياجه الماسّ إلى مستلزمات طبية ضرورية للتدريب العملي.

إبراهيم بحاجة إلى دعمنا وتضامننا، فقط بمبلغ 520 دولاراً لضمان استمرار تحصيله العلمي والحصول على التدريب اللازم. إن الدعم الذي ستقدمونه سيكون له أثر كبير على حياة هذا الشاب الطموح، الذي يسعى جاهداً لبناء مستقبل أفضل لنفسه ولعائلته. مساهمتكم ستكون الفارق الذي يحتاجه إبراهيم ليواصل مسيرته التعليمية ويكمل مشواره نحو تحقيق أحلامه.

السيدة فاطمة نازحة من مدينة حلب الى مدينة اعزاز تسكن هي وعائلتها المكونة من 12 فرد في منزل بسيط.

خلال الزلزال المدمر الذي هزَّ سوريا، تعرضت فاطمة لحالة هلع، حيث سقطت على ظهرها، ما أدى إلى بداية معاناتها..

آلامها الشديدة في الظهر، تبين أنها ناتجة عن انزلاق خطير في الفقرات، يشكل تهديداً حقيقيا ًعلى حياتها، حيث يحتاج وضعها إلى تدخل جراحي عاجل لتثبيت الفقرات باستخدام براغي وأوتار، بهدف إنقاذها من خطر الشلل النصفي، كما أبلغها الطبيب المختص.

تكلفة هذه العملية تصل إلى 690 دولار، ولكن عائلة فاطمة غير قادرة على تحمل هذه التكاليف، خاصةً وأن زوجها، كبير في السن لا يستطيع العمل بسبب خلع الكتف الأيمن نتيجة إصابة حربية سابقة

دعونا نكن الأمل الذي تحتاجه السيدة فاطمة ونكن السند لها ولعائلتها في هذه اللحظات الصعبة. إن أي مبلغ تقدمونه لإجراء العمل الجراحي سيكون له تأثير كبير ومهم على حياة فاطمة.

مريم مهجرة من حمص الى إدلب، تعيش في مخيم بجبل حارم وهي أم لخمسة أطفال، وزوجها مصاب بإصابة في قدمه تمنعه من مزاولة المهن الشاقة.

تعيش مريم هي وعائلتها في منزل بسيط مبني من اللبن مما أدى إلى تضرره من الزلزال الذي ضرب سوريا هذا العام. عندما تُمطر، تدخل المياه إلى منزلها من خلال التصدعات في سقف المنزل مما يزيد من معاناتها.

لم تستطع مريم إرسال أطفالها إلى المدرسة هذا العام بسبب سوء وضعهم المادي. لكنها تحلم بتحسين وضع عائلتها المادي من خلال إنشاء خيمة صغيرة بالقرب من منزلها لبيع الاكسسوارات والعطورات. وهدفها منه هو تأمين احتياجات أطفالها وإعادتهم إلى المدرسة.

قيمة هذا المشروع تبلغ 1000 دولار وبهذا المبلغ تستطيع مريم تغيير حياتها!

 يمكننا مساعدتها في تحقيق حلمها وضمان حصول أطفالها على التعليم الذي يستحقونه. لنكن يد العون لمريم ونساعدها في بناء مستقبل أفضل لها ولعائلتها

في قلب مخيمات دير حسان بإدلب، تعيش السيدة حورية، امرأة تتجاوز الـ 43 من عمرها، وراء هذا الاسم تكمن حكاية مؤثرة.

في آذار عام 2023 توفي زوجها، وأصبحت حورية أرملة تعيش في تلك المخيمات المتواضعة. لم يكن لديها أبناء يمسحوا دموعها، لكن لديها ابن زوجها الذي يحمل هموم تأمين لقمة العيش لها ولأربعة أطفال، ثلاثة منهم من ذوي الاحتياجات الخاصة.

تعاني حورية منذ أن رأت النور في هذه الحياة من خلع ولادة أدى الى صعوبة في حركتها ووصلت لآلام لا تُحتمل، وهي اليوم تواجه تحدياً آخر، حيث تحتاج إلى إجراء جراحة جديدة بأسرع وقت لتركيب مفصل ورك أيمن، لتفادي المضاعفات المحتملة ولتستعيد حورية قوتها وقدرتها على الحركة، وتخفف عنها آلام السنوات الماضية. ولكن هذا الأمل يحتاج إلى دعمكم، حيث تبلغ تكلفة العملية 1150 دولاراً.

لنكن الأمل الذي يلوح في أفقها ونخفف من معاناتها، ونشجعها على السير نحو الشفاء بإذن الله

تعيش الصغيرة إيمان، ذات الثانية عشرة ربيعاً، في معركة مؤلمة ضد مرض تلاسيميا الدم، حيث يسلبها الطاقة والأمان. لكن هذه المعركة ليست فقط ضد تلاسيميا، بل امتدت إلى باقي جسدها الضعيف بسبب مضاعفات المرض.

إيمان أصيبت بالسل، وهي تقاوم آثاره القاسية على جسدها الهش. بالإضافة الى مرض في القلب وقصور في الكبد وانصباب تامور القلب وانتفاخ في كامل جسدها.

يجب على إيمان أن تخضع لإجراءات إزالة السوائل من جسدها كل 3 أيام للتخفيف من انتفاخها الشديد وسط آلام لا توصف والتي أصبحت جزءاً أساسياً من حياتها،

والد إيمان يعمل كعامل في مغسلة سيارات، يحاول بكل قوته توفير الاحتياجات الأساسية لعائلته. لكن التكاليف الطبية الباهظة لعلاج إيمان قامت بتكبيلهم بالديون، وهم يجدون أنفسهم مدينين بدفع ثلاثة أشهر أجار منزلهم

إيمان بحاجة إلى دعمنا ورعايتنا. بتبرعكم بمبلغ 100 دولار شهرياً لمدة 6 أشهر بتكلفة إجمالية 600 دولار، سنستخدمها لتغطية تكاليف العلاج والتحاليل اللازمة لها. دعونا نكن الأمل الذي تحتاجه هذه الطفلة الشجاعة ونكن السند لها ولعائلتها في هذه اللحظات الصعبة.

زاهر، شاب يبلغ من العمر 19 عاماً. يسكن في مدينة إدلب يواجه زاهر تحدياً كبيراً بسبب إصابته بمرض التصلب اللويحي. هذا المرض أثر بشكل كبير على حياته، فقد أدت هجماته القوية إلى هبوط في قدمه وفقدان الإحساس في الجهة اليسرى من جسده.

يحتاج زاهر الآن إلى علاج دائم وتحاليل طبية منتظمة بالإضافة إلى تناول فيتامينات مهمة لصحته. تكلفة العلاج والرعاية الصحية التي يحتاجها زاهر لمدة ثلاثة أشهر تبلغ حوالي 520 دولاراً، مما يمثل تحدياً كبيراً على عائلته. فوالده الذي يبلغ من العمر 59 سنة، يعمل بكل جهد كل يوم كسائق ميكروباص، ولكن دخله لا يكفي لتغطية تكاليف العلاج والرعاية الضرورية لابنه.

لنكن السند والأمل الذي يحتاجه زاهر. مساهمتكم الكريمة سيكون أثرها أكبر مما تتخيلون على حياة زاهر وأسرته.

السيدة كريمة نازحة من ريف حماه إلى مخيم الجامعة في إدلب، وهي أم لستة أطفال. نظرا ً لقلة فرص العمل المتاحة، اضطرت كريمة إلى العمل في معمل لصناعة البلوك، ولأن هذا العمل مرهق وشاق. بدأت تعاني من مشاكل في الظهر وآلام في مفصل الركبة. ومع ذلك، تستمر كريمة بالعمل بجد لتلبية احتياجات أطفالها، فهي الراعية الوحيدة لهم بعد اعتقال زوجها من قبل قوات النظام قبل ست سنوات.
تحلم كريمة بالتخلص من هذا العمل الشاق واستبداله بمشروع صغير يتعلق بصناعة منتجات التنظيف وبيعها. حيث تملك خبرة سابقة في هذا المجال، ولكن سوء وضعها المادي يقف عائقاً في تحقيق ذلك.
دعونا نقف بجانب كريمة ونساعدها في تحقيق حلمها بالبدء في هذا المشروع الصغير الذي يتطلب تمويلًا قدره 1150 دولار. والذي سيوفر لها مصدر دخل ثابت ويساعدها على رعاية أطفالها وتلبية احتياجاتهم.

السيد محمد مُهجر من الغوطة الشرقية الى مخيمات إدلب في الشمال السوري، وهو أب لخمسة أطفال.

تعرض محمد لحادث أليم أفقده القدرة على العمل في أغلب المهن، ولكنه مازال يتحدى ظروف الحياة من أجل عائلته. أطفال محمد هم أغلى ما يملك ولأجلهم يحلم بتأسيس مشروع صغير خاص به لبيع المواد الغذائية بتكلفة 1150$، آملاً أن يساعده على إعادتهم للدراسة وإعالتهم وتحسين حياتهم.

أنتم سند محمد الوحيد بعد الله، ومعكم سيكون قادراً على تحقيق حلمه. كل مساهمة صغيرة ستكون خطوة لتغيير حياته

في هذه الخيمة البسيطة يسكن جمال وعائلته وهو صاحب حكاية مؤلمة. يبلغ جمال من العمر 58 عام وهو أب لـ 7 أبناء والمعيل الوحيد لهم، هُجروا من بلدهم السابق في الغوطة الشرقية الى مدينة عفرين.

كان يعيش في منزل متواضع في هذه المدينة لكنه فقد كل شيء بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا، حيث أصبح منزله غير صالح للسكن، فاضطر للانتقال ليعيش داخل خيمة بسيطة في مخيم الحرش على أطراف مدينة عفرين.

يعاني جمال من مشاكل صحية خطيرة. تم تشخيص حالته بأنه يعاني من انسداد في 4 شرايين رئيسية في قلبه بنسبة 90%، وقلبه الذي كان ينبض بالحياة يعمل الآن بنسبة ضئيلة تبلغ 7%. إلى جانب ذلك، هناك مشاكل صحية أخرى تضاف إلى قائمة معاناته، منها مرض ارتفاع ضغط الدم والماء البيضاء في العين ومشاكل في البروستات.

يحتاج جمال الى عمل جراحي عاجل تبلغ تكلفة هذه العملية 1210 دولار، بالإضافة إلى تكاليف الأدوية بعد العملية. لنجعل قلوبنا مع جمال وندعمه بكل ما نستطيع. إن كل مبلغ صغير يمكن أن يحدث فرقًا كبيراً في إنقاذ حياته، هو بحاجتنا اليوم أكثر من أي وقت مضى، ندعوكم بكل إنسانية لمد يد العون وتقديم الدعم لجمال من أجل إجراء العمل الجراحي في أقرب وقت ليستعيد صحته وعافيته بإذن الله.