ضمن مشاريع منظمة غراس النهضة التي تهدف لزيادة الوصول إلى خدمات التعليم الرسمي والحفاظ عليه وتحسين جودة التعليم مع التركيز على تعزيز حماية .الطفل وتوفير خدمات الحماية المتخصصة في شمال غرب سوريا، يسعدنا أن نُقدِّم لكم هذه النبذة التعريفية:
يهدف المشروع إلى توفير خدمات التعليم والحماية لـ 18 مدرسة في 4 مناطق فرعية عبر 11 مجتمعًا.
يبدأ المشروع في 1 أيلول من عام 2023 وسيستمر (بعون الله) حتى نهاية شهر آب من عام 2024
إن الاستيقاظ في سوريا اليوم يعني النظر إلى مستقبل قاتم أمامكم. تواجه سوريا العديد من التحديات التي تجعلها واحدة من أكثر حالات الطوارئ الإنسانية والحماية تعقيدًا في العالم.
وبعد 11 عاماً من الأزمة، تستمر المؤشرات الإنسانية والاقتصادية في التدهور، وتنهار الخدمات الأساسية.
أصبحت الحياة لا يمكن تحملها على نحو متزايد، مع تآكل المدخرات، وارتفاع أسعار السلع الأساسية التي تضاعفت تقريباً. ويظل الاقتصاد المتأزم، الذي يتميز بارتفاع معدلات التضخم، وانخفاض قيمة العملة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، أحد أكبر دوافع الحاجة. فهو يدفع المزيد من الناس نحو الفقر، ويجعلهم أكثر اعتمادا على المساعدة الإنسانية، ويزيد من النزوح إلى آليات التكيف الضارة، ويزيد من تكلفة الاستجابة.
وفي شمال غرب سوريا، يعيش 97% من الناس في فقر مدقع (وهم جزء من أسرة يعيش كل فرد فيها أقل من 1.90 دولار للشخص الواحد في اليوم). وإلى جانب انخفاض القوة الشرائية لليرة السورية، تكافح الأسر الفقيرة لتلبية احتياجاتها الأساسية.
كانت المنطقة الشمالية الغربية واحدة من المناطق الأكثر تضرراً من الزلزال الذي وقع في 6 فبراير 2023، والذي ضرب جنوب تركيا والدول الشمالية الغربية بقوة 7.8 درجة. وأدى هذا الزلزال إلى مقتل 4540 شخصًا، بالإضافة إلى إصابة 10485 شخصًا، وألحق أضرارًا بأكثر من 10000 مبنى (متضرر جزئيًا أو كليًا).
وإدلب هي منطقة في شمال غرب سوريا تأثرت بشدة بالحرب السورية المستمر. كان للحرب تأثير مدمر على نظام التعليم في المنطقة، مما أدى إلى تحديات وقيود كبيرة للطلاب والمعلمين والمؤسسات التعليمية.
يبلغ عدد السكان حوالب 4.55 مليون نسمة (2.87 مليون نازح داخليًا، 1.7 مليون نازح داخليًا في المخيم)، منهم حوالي 1.9 مليون طفل في سن المدرسة (51٪ فتيات)، 44٪ منهم خارج المدرسة.
وقد تسببت الحرب في نزوح جماعي، حيث فرت العديد من العائلات من منازلها ولجأت إلى مناطق أخرى داخل إدلب أو عبر الحدود في البلدان المجاورة. وقد أدى النزوح إلى تعطيل تعليم آلاف الأطفال، مما أدى إلى انقطاعهم عن الدراسة وصعوبات في الوصول إلى الخدمات التعليمية. كما تم تهجير المعلمين، مما أدى إلى نقص المعلمين المؤهلين.
لقد أدت الحرب إلى تعطيل الوصول إلى التعليم بشكل كبير في إدلب. وقد تضررت العديد من المدارس أو دمرت أو أعيد توظيفها لاستخدامات أخرى، مثل الملاجئ. وقد أدى هذا التدمير إلى عدم وجود بيئات تعليمية آمنة ومناسبة. غالبًا ما تفتقر المرافق التعليمية إلى المرافق الأساسية مثل الكهرباء والتدفئة ومرافق الصرف الصحي المناسبة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نقص في الموارد التعليمية، بما في ذلك الكتب المدرسية واللوازم المدرسية والمواد التعليمية.
اتفق المشاركون في مجموعات النقاش بشكل عام على عدة نقاط منها:
هناك تدفق كبير للنازحين إلى المنطقة لأنها منطقة آمنة نسبيًا، مما يسبب الاكتظاظ في المدارس المتاحة. يمكن حل المشكلة جزئياً بتوفير مقاعد للطلاب، لكن الحل الأفضل هو بناء قاعات دراسية جديدة.
واعتبر 69% أن وصول أطفالهم إلى المدرسة يعتبر آمنا، في حين قال 28% أنه ليس من الآمن دائما وصول أطفالهم إلى المدرسة، وخاصة الفتيات (الخوف من الاختطاف). ولذلك طالبوا بتوفير وسائل النقل للطلاب.
2.9% من أفراد العينة غير راضين عن كفاءة المعلمين. لذلك يقترحون توفير التدريب للمعلمين.
31% من المعلمين يعتقدون أن الراتب جيد ومناسب، فيما يرى 31% أنه سيئ، و38% يعتبرونه مقبولاً.
يبحث بعض المعلمين دائمًا عن عمل إضافي للحصول على دخل إضافي لعائلاتهم، وبالتالي يؤثر ذلك على جودة التعليم وقدرة المعلم على تطوير نفسه في مجال التعليم.
ولا توجد مدرسة ثانوية في المخيمات، ويضطر العديد من الأطفال إلى ترك التعليم في سن 12 عاماً، مما يؤدي إلى انتشار عمالة الأطفال والزواج المبكر، كما أن المدارس في المخيمات بحاجة إلى إعادة تأهيل.
معظم سكان المخيمات فقراء، لذا فإن الحصول على القرطاسية والكتب يمثل تحديًا كبيرًا.
ومن الضروري توفير التعليم العلاجي للطلاب ذوي التحصيل العلمي المنخفض.
زيادة التواصل بين أولياء الأمور والمعلمين وجعل هذا التواصل أكثر إنتاجية وفعالية.
يتحدث العديد من الطالبات عن الحاجة الماسة لتوفير الصيانة الدورية لدورات المياه، وكانت الفتيات أكثر المعاناة وذكرن العديد من الأمور السلبية التي يواجهنها عند استخدام دورات المياه، منها أن الأضواء خافتة في المساء، كما تحتاج المراحيض إلى صيانة الأبواب، وعددها لا يكفي.
تتحدث الطالبات عن عادات وتقاليد تمنع بعضهن من مواصلة دراستهن لإجبارهن على العمل أو الزواج المبكر، أو حتى الخوف على الفتيات من الاختطاف أو التعرض للتحرش (داخل المدرسة أو خارجها أو حتى في الطريق إليها) )، فتقدموا بمقترح لتوفير وسائل النقل للأطفال الذين يعيشون في مناطق بعيدة عن المدرسة، وتقديم جلسات توعية لمقدمي الرعاية حول أهمية التعليم.
إن المسافة الطويلة بين المدرسة والمنزل بالإضافة إلى الطرق الوعرة تجعل من الصعب على الأشخاص ذوي الإعاقة الوصول إلى المدرسة. كما أن المدارس ليست مجهزة بشكل جيد لاستقبالهم.
بعض حالات الإعاقة لا يمكن التعامل معها، ولا يجيد المعلمون التعامل مع الأطفال المعاقين.
يتم إساءة معاملة بعض الأشخاص ذوي الإعاقة من قبل زملائهم في الفصل.
سيقدم المشروع خدمات متعددة للطلاب والأهالي والكادر التعليمي
سنوفر خدمات التعليم الرسمي لـ 9321 طفلًا (4309 فتيان و5012 فتاة) بما في ذلك 118 نازحًا من الأشخاص ذوي الإعاقة وتستضيف أطفالًا في سن المدرسة (6-17 عامًا) وهم
الملتحقين بالتعليم الرسمي في العام الدراسي 2023-2024 مع التركيز على الأطفال ذوي الإعاقة والأطفال الإناث والأطفال النازحين الجدد (إن وجدوا) والأطفال في المرحلة الابتدائية.
سنقوم بمراقبة تقدم الطلاب في التعلم من خلال الاختبار الدائم والاختبارات النصفية، ثم اتخاذ الإجراءات وفقًا للنتائج.
معايير الاختيار وعملية تحديد الأطفال المؤهلين للتعليم الرسمي:
1- العمر: يجب أن يستوفي الأطفال الحد الأدنى للعمر ليكونوا مؤهلين للالتحاق بصف معين.
2- الإقامة: إقامة الأطفال ضمن منطقة جغرافية محددة تخدمها المدرسة. إثبات الإقامة.
3- التعليم السابق: بالنسبة للأطفال المنتقلين من مدرسة إلى أخرى، يجب توثيق التعليم السابق، مثل السجلات المدرسية أو كشف الدرجات لتحديد
وضع الصف المناسب.
4- سعة الالتحاق: في الحالات التي تكون فيها قيود القدرة محدودة، قد تتأثر قرارات التسجيل بعوامل مثل المساحة المتوفرة.
سيتم توفير جلسات منظمة وأنشطة ترفيهية للأطفال وفقًا للجنس والعمر (المناهج المخصصة للعمر والجنس) لتعزيز المرونة الذاتية والمهارات الاجتماعية ومعالجة المشاعر السلبية لدى الأطفال، نستهدف 9321 طفلاً ومراهقًا (4309 بنين – 5012 فتاة) تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 17 عامًا.
كما سيتم إجراء أربع دورات من تدخل مبادئ مقدمي الرعاية الأساسية، التي تهدف إلى تقديم الدعم لمقدمي الرعاية للطلاب في معالجة الصدمات الشخصية وتعزيز قدرتهم على الصمود. ستشمل كل دورة حوالي 156 مستفيدًا وستمتد لمدة ستة أسابيع. والهدف العام هو الوصول إلى 624 فرداً، منهم 224 ذكراً و400 أنثى. سيتم تنفيذ أنشطة التدخل هذه في أماكن صديقة للأطفال موجودة في المدارس.
سنقوم بإجراء إصلاحات خفيفة لـ 150 فصلًا دراسيًا في 16 مدرسة وتوفير التعديل اللازم لتصبح بيئة آمنة، مع مراعاة القضايا الحساسة للنوع الاجتماعي أثناء التنفيذ (فصل الأولاد عن البنات) بما في ذلك الاحتياجات الخاصة للأطفال ذوي الإعاقة بناءً على تقييم الاحتياجات.
ستقوم GAN بصيانة المراحيض لتكون شاملة وتلبي احتياجات المدارس مع الأخذ في الاعتبار احتياجات CWD (تركيب المنحدرات ودورات المياه) وسنعمل على زيادة عدد نقاط الغسيل في بعض المدارس.
سنقوم بصيانة الأثاث الموجود (مكاتب وطاولات للأطفال وكراسي وطاولات للمعلمين ).
كجزء من إعادة التأهيل وتطوير خطط السلامة، كما سيتم تزويد 17 مدرسة ومركز تعليمي واحد بمعدات السلامة (FAKs- طفايات الحريق)
سيتم توفير خدمات حماية الطفل المتخصصة (إدارة الحالات والإحالات) لـ 400 طفل (215 فتى – 185 فتاة) معرضين لخطر كبير للإساءة والإهمال والعنف والاستغلال لمعالجة قضايا حماية الطفل الأكثر خطورة وتقديم الدعم المستدام.
ستشمل معايير الاختيار ما يلي:
1- الأطفال المعرضون أو المعرضون لخطر أي شكل من أشكال سوء المعاملة والعنف والإهمال و/أو الاستغلال، بما في ذلك الأطفال الناجين من العنف الجنسي.
2- زواج الأطفال/ حالات الزواج المبكر/ حمل المراهقات.
3- الطفل المنخرط في عمالة الأطفال.
4- الأطفال الذين يعانون من الضيق العاطفي.
5- الأطفال غير المصحوبين (الأطفال الذين ليس لديهم أي نوع من مقدمي الرعاية/الترتيب؛ الأسر التي يرأسها طفل، طفل في رعاية مؤسسية، طفل في رعاية بديلة).
6- الأطفال المنفصلون (الذين يعيشون مع أفراد الأسرة الممتدة ولكنهم منفصلون عن الوالدين أو مقدمي الرعاية الأساسيين أو التقليديين).
7- الطفل ذو الإعاقة (جسدية أو عقلية).
سيتم تنظيم جلسات توعية في إجمالي 17 مدرسة ومركز تعليمي مؤقت، بهدف الوصول إلى 9510 فتى وفتاة ومقدمي الرعاية لهم. ويشمل المستهدف 4309 فتيان، و5012 فتاة، و224 رجلاً، و400 امرأة. سيتم إجراء هذه الجلسات في الفصول الدراسية بالمدرسة وضمن المساحات الملائمة للأطفال
سيكون التركيز الأساسي لهذه الجلسات على حقوق الطفل ورسائل الحماية، والتي تغطي موضوعات مهمة مثل الحماية من الاستغلال والاعتداء الجنسي، وأهمية التعليم، وعمالة الأطفال، والزواج المبكر، والوقاية من الكوليرا، وحقوق الطفل.
سيتم تحديد موضوعات التوعية من خلال آراء الفريق وشكاوى أولياء الأمور، وبحسب السياق، من خلال جلسات نقاش مركزة مع المعلمين وأولياء الأمور.
تزويد 17 مدرسة ومساحة تعليمية بالتكاليف التشغيلية الأساسية والامتحانات المساندة (المياه الصالحة للشرب – أدوات ومواد التنظيف – مواد البوفيه، مواد التدريس، أدوات ومواد النظافة والتنظيف، قرطاسية الامتحانات)
خلال فصل الشتاء (23 نوفمبر – 24 فبراير)، سنقوم بتزويد 29 مدرسة بوقود التدفئة.
سنقوم جميع المدارس المستهدفة باحتياجات امتحانات منتصف ونهاية العام، ويشمل هذا الدعم طباعة أوراق الامتحانات وطباعة بطاقات الدرجات والمياه الصالحة للشرب وتوزيع الأدوات المكتبية للامتحانات.
سنعمل على إنشاء غرف موارد في مدرستين وهي عبارة عن مساحات متخصصة حيث يمكن للطلاب ذوي الاحتياجات والقدرات التعليمية المختلفة الحصول على دعم وتعليم إضافي، وستكون معايير الأطفال هي:
1- صعوبات التعلم.
2- تأخر النطق واللغة.
3- قضايا الانتباه والتركيز.
4- تأخر النمو.
5- التحديات السلوكية أو العاطفية.
6- الطلاب الذين يعانون من صعوبات في المهارات الحركية الدقيقة (مثل الكتابة اليدوية).
التعاقد مع المعلمين الرسميين والعاملين في التعليم وصرف حوافزهم.
ستكون المكافآت متوافقة مع توجيهات الرواتب المنسقة لمجموعة التعليم وستكون المدة 8.5 أشهر لغرض توفير التعليم الرسمي
وسيتم توفير التطوير المهني وبناء القدرات لأعضاء هيئة التدريس في 17 مدرسة رسمية ومركز تعليمي واحد.
الموقع | اسم المدرسة |
باريشا | خربة حسن |
سرمدا | سرمدا المحدثة ف1 |
كللي | ثانوية كللي |
باتبو | ثانوية باتبو للبنات |
الدانا | شهداء الدانا ح2 |
قورقنيا | ثانوية بنات قورقنيا |
مخيم الهجرة – كفر عروق | أم القرى سرمدا |
طورلاها | طورلاها |
قورقنيا | ثانوية بنين قورقنيا |
حتان | حتان |
كفر يحمول | الكفر |
زردنه | جمعة مكحلة |
معارة الاخوان | معارة الاخوان |
حربنوش | ثانوية حربنوش للذكور |
حربنوش | ثانوية شهداء حربنوش للإناث |
إدلب | إبراهيم هنانو ح2 |
إدلب | عبالرحمن الغافقي ادلب |
إدلب | العز بن عبد السلام |
التجمع | اسم المخيم | اسم المدرسة |
أطمه | الكويتي | عمر بن عبد العزيز |
أطمه | ريف حلب الجنوبي | الاسباط |
أطمه | إحسان 1 | الإحسان |
أطمه | أبي الفداء | الأصدقاء |
أطمه | الهبة | الحكمة |
أطمه | الأقصى | الاقصى |
أطمه | الجزيرة | الجزيرة |
أطمه | الوفا | التوحيد |
أطمه | أورينت | عبد الله بن عباس |
كفرلوسين | صلاح الدين | صلاح الدين |
أطمه | شهداء اللطامنة | علي بن ابي طالب |
شارك معنا شكاياتك ومقترحاتك من خلال ترك رسالة نصية أو صوتية عبر واتساب على الرقم التالي: 00905525830139.
سيتم الرد على رسائلكم خلال فترة العمل في مكتبنا في تركيا من الإثنين إلى الجمعة ما بين الساعة 10:00 صباحاً وحتى 4:00 عصراً.
للرد على رسائلكم، يُرجى التقيّد بالتالي:
1. قم بإرسال اسمك، الجنس، العمر، ومكان الإقامة في مقدمة الرسالة.
2. اكتب شكواك أو مقترحك بشكل واضح ومباشر.
أمور حاول تجنبها:
1. يُرجى عدم إرسال السلامات (مثل عبارة مرحبا والسلام عليكم أو وينك) وانتظار الرد عليها قبل إرسال نص الشكوى، لذلك أرسل الشكوى أو المقترح مباشرة.
2. لا تكثر من إرسال الرسائل العشوائية أو التذكيرات، ونحن نعمل جاهدين للرد على جميع الرسائل ولكن قد يستغرق الرد بعض الوقت بناءً على الضغط الحاصل على الرقم المخصص لتلقي الشكايات.
3. يرجى عدم توجيه أي طلبات مساعدة عبر هذا الرقم، حيث يستخدم فقط لاستقبال الشكايات والمقترحات.
4. نلفت النظر إلى أن هذا الرقم لا يستقبل أي طلب حول معلومات أحد الموظفين أو عناوين مكاتبنا.
يتم إدارة هذه الصفحة من قبل قسم (الرصد والتقييم والمساءلة والتعلم) في غراس النهضة وجميع البيانات التي يتم مشاركتها تخضع لسياسة حماية البيانات
لا يتم مشاركة أي بيانات شخصية مع أي جهة، بينما تمتلك إدارة المشروع القدرة على الاطلاع على هذه البيانات بهدف اتخاذ القرارات وتقييم الأداء.
جميع الشكايات والمقترحات يتم تصنيفها وفقاً لنوع وحساسية الطلب، من دون النظر إلى هوية مقدمها.